انتقل إلى المحتوى

ورقاء بنت ينتان الفاسية

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
غير مفحوصة
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
وَرْقَاء بنت ينتان الْحَاجة الفاسية
معلومات شخصية
تاريخ الوفاة 540هـ/1145م
الإقامة طليطلة الأندلس، فاس المغرب حاليًا
العرق أمازيغية
نشأت في الدولة المرابطية
الديانة الإسلام
الحياة العملية
المهنة أديبة، شاعرة
اللغات اللغة الأمازيغية، اللغة العربية
بوابة الأدب

ورقاء بنت ينتان الفاسية وتعرف كذلك بـ ورقاء بنت ينتان الْحَاجة[1][2][3][4] هي أديبة وشاعرة صالحة من أهل مدينة طليطلة بالأندلس، أصلها من أمازيغ المغرب،[4] انتقلت إلى مدينة فاس وسكنت بها عهد المرابطين.[3][4]

حياتها

[عدل]

قامت برحلة إلى المشرق أدت خلالها فريضة الحج.[5] وقال عنها ابن الأبار:[3]

ورقاء بنت ينتان الفاسية كَانَت أديبة، شاعرة، صَالِحَة، حافظة لِلْقُرْآنِ، بارعة الْخط ورقاء بنت ينتان الفاسية

وذكر أبو عباس أحمد بن فرتون الفاسي في كتاب «الذيل لتاريخ ابن بشكوال» أنه كانت على صلة بأسرته بفاس حيث قال:[5][6]

ورقاء بنت ينتان الفاسية كانت في دار جد أبي للأم إلى أن توفيت بعد عام أربعين و خمسمائة ووقفت على خطها. ورقاء بنت ينتان الفاسية

توفيت بعد سنة 540هـ/1145م.[2][4]

المراجع

[عدل]
  1. ^ نور، مكتبة. "كتاب معطيات الحضارة المغربية ج 2 ص 16". www.noor-book.com. مؤرشف من الأصل في 2022-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-13.
  2. ^ ا ب نور، مكتبة. "كتاب "جذوة الاقتباس في ذكر من حل من الأعلام بمدينة فاس" أحمد ابن قاضي المكناسي، ص 533". www.noor-book.com. مؤرشف من الأصل في 2022-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-13.
  3. ^ ا ب ج ابن الأبار القضاعي (1995)، التكملة لكتاب الصلة، تحقيق: عبد السلام الهراس، بيروت: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، ج. 4، ص. 256، QID:Q120998571 – عبر المكتبة الشاملة
  4. ^ ا ب ج د نور، مكتبة. "كتاب معلمة المغرب ص 7576". www.noor-book.com. مؤرشف من الأصل في 2023-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-13.
  5. ^ ا ب نور، مكتبة. "كتاب "الذيل والتكملة لكتابي الموصول والصلة" الجزء 8، ابن عبد الملك المراكشي، ص 493". www.noor-book.com. مؤرشف من الأصل في 2022-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-13.
  6. ^ كتاب ”الصلة لابن بشكوال ومعه صلة الصلة لأبي جعفر أحمد الغرناطي“ المجلد 3، ص 456 و 457.